جواو مينديز

إبنين لأسطورتين يبرزان في بطولة برشلونة الودية

رونيالدينيو وروني ، شابان بارزان في MIC

أبناء رونالدينيو وواين روني يسجلون وينتصرون مع برشلونة ومانشستر يونايتد




تقول النظرية أن كرة القدم في مناسبات عديدة تحن إلى الماضي , لقد مر العديد من اللاعبين الجيدين عبر التاريخ بحيث يبدو أنه من المستحيل البقاء مع لاعب واحد ، على الرغم من وجود لاعب مفضل لكل شخص دائمًا.

اثنان من أولئك الذين كانوا في مجلدات وخلفيات عدد لا يحصى من الأطفال كانا لاعبي كرة قدم لا يمكن تكرارهما مثل رونالدينيو وروني , من الجيل معاصر ، على الرغم من أن الرجل الإنجليزي كان أصغر سنًا إلى حد ما إلا أن كلاهما كانا مهيمنين لدرجة أنهما أصبحا أساطير في أنديتهما وبلدانهما , و هناك من يرغب في استعادة لاعبي كرة القدم من هذا المستوى ، رغم أن ذلك يبدو مستحيلاً.

هذه المرة , يرتدي رونالدينيو وروني القميص القصير مرة أخرى ويلمسان الكرة , الألقاب هي نفسها لكن الوجوه رغم تشابهها الشديد مختلفة , حيث يلعب كل من جواو مينديز رونالدينيو و كاي واين روني بطولة MIC التي ينظمها برشلونة (كأس العالم لأكادمية برشلونة) ويبرزان بشكل طبيعي فوق البقية , و بعيدًا عن التفكير في استمرارية إرث والديهم يحاولون الاستمتاع بلحظاتهم.

يفعلها جواو في شباب برشلونة الذي سجل معه بالأمس وحقق انتصاراً كاملا , حيث يُظهر قوته ، بكرة نموذجية للدم الذي يجري في عروقه على الرغم من اختلافه الشديد في كرة القدم وأقل تقنيًا ، لكن هذا كان متوقعًا

في الجهو الاخرى , كاي أشبه بكرة القدم التي لعبها روني ، وليس لحقيقة أن الابن أعسر. بل لسيطرة على المباراة ، والإيقاع ، لكن بدون تفجر الطفل الذي أذهل إنجلترا مع إيفرتون. ، و تعرف أن روني بمجرد النظر إلى وجهه ، و سجل أيضًا في الصباح وتأهل يونايتد من فئة الشباب.

إبنين لأسطورتين يبرزان في بطولة برشلونة الودية 1

لكن جواو وكاي ، رغم أنهما حظيا بالاهتمام ، ليسا الوحيدين اللذين يمتلكان جينات نجوم العالم , وهو أن هناك في صفوف برشلونة شين كلويفرت ، ابن باتريك ، وفي بينيا ديبورتيفا ثيو أنطونيو بيريس ابن روبرت , و كان كلا الوالدين في المدرجات يتابعان المباريات .

(المصدر : صحيفة MD)