إستمرار عبد الصمد وماركوس الونسو ولينجليه وحتى ايريك غارسيا غير مضمون

— لينجليه و عبد الصمد و ماركوس ألونسو و حتى إريك غارسيا، لا يضمنون استمراريتهم

لقد وصلنا إلى الأسبوع الأخير من السوق وفي نادي برشلونة يجب حل الفصل الخاص بالمغادرة.

يجب تحقيق مبدأ “قبل الدخول، اسمح لهم بالخروج” في نادٍ يعاني من وضع مالي أكثر من حرج , و في الوقت الحالي أوضح طريق للخروج هو كليمو لينجليه، لكن المدافع الفرنسي المركزي ينضم إليه ثلاث حالات أخرى يمكن أن تسخن في هذه الأيام الأخيرة من نافذة الصيف. عبد الصمد ، ماركوس ألونسو أو حتى إريك جارسيا.

1
إشبيلية يتقدم نحو لينجليه
كما أفاد MD بالفعل، قلب الدفاع أعطى الضوء الأخضر للذهاب على سبيل الإعارة إلى نادي إشبيلية فريقه السابق قبل التوقيع مع برشلونة , و المشكلة كما هو الحال طوال الصيف هي راتبه المرتفع هذا الموسم (ما يقرب من 16 مليونًا إجماليًا، وثمانية صافية). ويتفاوض الناديان على توزيع الراتب في صفقة اعارة محتملة وكانت المحادثات تتقدم في الساعات الأخيرة , كما أن توتنهام والسعودية مهتمان به.

2
إريك جارسيا، مع عدة خيارات
تشافي هيرنانديز يريد بقاءه ويعول عليه ; . رغم أن الرجل القادم من مارتوريل يتمتع بالكفاءة في محور الدفاع وضعه ليس سهلاً لأن أمامه زملاء آخرين في الفريق وهناك العديد من الفرق المهتمة بما في ذلك جيرونا بقيادة ميشيل ; ويصر الجهاز الفني على أنهم يتوقعون استمراره لكن المدافع المركزي ستكون له الكلمة الأخيرة.

3
إذا وصل كانسيلو، سيكون مستقبل ماركوس مفتوحًا
ماركوس ألونسو هو أحد اللاعبين الذين ظهروا في السوق في الأيام الأخيرة خاصة إذا وصل جواو كانسيلو , في برشلونة يعتبرون أنه مع كانسيلو، إينييغو مارتينيز (الذي يستخدم قدمه اليسرى) وسيرجي روبرتو، يمكن أن يكونوا بديلاً لبالدي إذا قرر الرجل المدريدي الرحيل , مانشستر يونايتد آخر فريق سأل بجدية عن ظهير برشلونة.

4
عبد الصمد ، الذي لم يلعب في فياريال، يفكر في الأمر
لقد كان عبد الصمد على منحدر الخروج طوال الصيف. تشافي يريده لكن المغربي يريد دقائق ولم يكن لديه تلك الدقائق ضد فياريال , و كما تقول ريليفو فإن الجناح لديه شكوك وهناك العديد من المقترحات المثيرة للاهتمام مطروحة على الطاولة لمغادرة الفريق سواء منقولًا أو على سبيل الإعارة. وقدر برشلونة سعره بـ 30 مليونًا لكن العروض التي قدمت حتى الآن بعيدة كل البعد عن ذلك. برشلونة لم يرغب في خروجه على سبيل الإعارة.

(المصدر / صحيفة MD)