تير شتيغن

التأثير الكبير لتير شتيغن

تير شتيغن تزامنت عودته مع تحسن فريق برشلونة , و منذ تسريح حارس المرمى الألماني لم يخسر برشلونة أيًا من المباريات الثماني التي خاضها


تزامنت عودة مارك أندريه تير شتيغن مع تحسن فريق برشلونة , و منذ أن تم تسريح حارس المرمى الألماني لم يخسر برشلونة أيًا من المباريات الثماني التي خاضها، والأفضل من ذلك أن متوسط ​​عدد الأهداف التي تم استقبالها انخفض بشكل ملحوظ.

من بين المباريات الثماني تلقى تير شتيغن ثلاثة أهداف في يوم عودت ضد غرناطة ، لكن في المباريات السبع التالية لم تلق شباكه سوى ثلاثة وهو أمر أساسي للنتائج التي حققها الفريق.

في المباراة ضد أتلتيكو مدريد لم يكن لديه الكثير من العمل لأن برشلونة سيطر كما يشاء لكن التصدي المزدوج منه عندما كانت النتيجة 0-1 انتهى بها الأمر إلى إيقاف زخم أتلتيكو مدريد وجعل برشلونة يواصل قيادة المباراة حتى انتهى بهم الأمر بالفوز.

الألماني البالغ من العمر 31 عامًا هو في موسمه التاسع في نادي البلوغرانا وكان الأداء المقدم مذهلاً.

منذ أن أشار إليه أندوني زوبيزاريتا باعتباره الخليفة المستقبلي لفيكتور فالديس وجد برشلونة هدوءًا بين الخشبات سمح له بالفوز بالألقاب، والتغلب على الفترات الرمادية أو الأقل تألقًا كما هو الحال الآن.

(المصدر : صحيفة سبورت)