“الخطيئة” الرئيسية التي يجب على تشافي تصحيحها

— في 18 من أصل 32 مباراة رسمية، 12 في الدوري، 3 في دوري أبطال أوروبا، اثنتان في الكأس وواحدة في كأس السوبر، لعب فريق الكولي تحت ضغط البحث عن الريمونتادا

برشلونة يضيف نقطة ضغط إضافية إلى الالتزام المتطلب بالفعل بالفوز بالمباريات.

في 18 من أصل 32 مباراة لعبوها، تأخروا في النتيجة أولا , و الرصيد 8 انتصارات و 7 خسائر. الأسباب متنوعة، قلة التركيز، الأهداف المبكرة و الأخطاء غير القابلة للتفسير.

لقد حدث ذلك في جميع المسابقات , في الدوري في 12 مباراة من أصل 22. بدأ كل شيء مع فياريال (3-4) لقد كانوا فائزين (0-2) وانتهت “الغواصة الصفراء” بقلب النتيجة في منتصف المباراة (3-2).

بعد ثلاثة أيام، تقدم سيلتا (0-2) وتمكن برشلونة من العودة (3-2) “في أقصى الحدود”. الأمر نفسه حدث ضد مايوركا (1-0 و2-1) وغرناطة (2-0) لينتهي اللقاء بالتعادل بنفس النتيجة (2-2).

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى مرروا الكرة أمام ألافيس الذي تقدم (0-1) في مونتجويك و تم حفظ النقاط الثلاث (2-1).

لم يتعلموا. وفي اليوم التالي تقدم رايو مرة أخرى (1-0) وكانت المباراة متعادلة (1-1). أمام جيرونا كان الأمر عصيباً (0-1، 1-2، 1-3، 2-3 و2-4). حدث أقل ولكن بنفس الأعراض ضد لاس بالماس (1-0)، رغم فوزهم (1-2). والأخير ما أدى إلى انهيار كل شيء مع فياريال مرة أخرى (0-2 و3-4 و3-5).

وفي دوري أبطال أوروبا نفس الشيء , ضد شاختار (1-0) لم تسر الأمور على ما يرام , و الوضع كان أفضل ضد بورتو (0-1) للفوز (2-1) و أسوأ ضد أنتويرب (1-0 و2-1 و3-2).

في الكأس تغلبوا على يونيونيستاس (1-0) ليفوزوا (1-3) وعلى أتلتيك (1-0 و3-2) ليخسروا (4-2). وفي كأس السوبر ضد ريال مدريد (2-0 و 3-1) لنكسة نهائية مؤلمة (4-1).

وهناك المباريات التي هيمن عليها في لوحة النتائج قبل أن يحدث سقوط مفاجئ ثم ينتهي بها الأمر بالخسارة أو الفوز. مع الفريق الأبيض (1-2)، بيتيس (2-2 مقابل 2-4) وألميريا (2-2 مقابل 3-2)، جميعهم في الدوري.

(المصدر : صحيفة MD)