“الفاتورة” الكبيرة التي يمكن أن يدفع ثمنها ممفيس

— قرار الاستمرار في برشلونة كان حصريًا له ، والآن يمكنه دفع ثمن قلة الدقائق في كأس العالم التي تبدأ في أقل من شهرين

— حتى الآن ، لا يمكن المساس عند لفان غال ، ضمن إطار المجموعة الأولى مع الإكوادور والسنغال وقطر.

مع وصول الاعبين الجدد إلى خط الهجوم ، ضعفة أرقام ممفيس ديباي , و إذا كان العام الماضي – خاصة في القسم الأول مع كومان – هو المرجع في الخط الهجومي ، فإن وضعه مختلف تمامًا اليوم.

وصول فيران في الشتاء , اشتعال “شرارة” عثمان ديمبيلي ، هبوط ليفاندوفسكي ورافينها في الصيف , و أنسو فاتي هو التزام واضح للنادي , الكثير من الضروف ضده , لكن على الرغم من كل شيء قرر الهولندي البقاء.

النادي ، السكرتارية الفنية ، رآه كخيار رائع لتخفيف كتلة الرواتب والحصول على حقة اقتصادية جيدة , لكن الأمور فشلت , أراد اللاعب المغادرة مجانًا وانتظره يوفنتوس حتى نفد صبرهم

كانت الأبواب تغلق , و كان لاعب نفسه يغلقها ، في الواقع ، كان مقتنعًا بأن إنهاء عقده مع برشلونة لم يكن فكرة سيئة وأنه قد يكون في النهاية أ مهمًا لتشافي هيرنانديز.

72 ‘من 630’ في المجموع
بعد أول سبع مباريات رسمية الواقع مختلفًا تمامًا , المهاجم يضيف 72 دقيقة من إجمالي 630 ممكنة , بدأ في قادش ولكن كما هو منطقي كان يفتقر إلى حد ما إلى الإيقاع والشدة , طبيعي ، لأنه يفتقر إلى الشرارة التي تمنحك إياها المباريات.

ضد بايرن ، على سبيل المثال ، فضل تشافي أنسو وفيران كبدلاء لمحاولة تغيير نص اللعبة , وهو ما يظهر أن الهولندي هو الخيار السادس.

فان غال وكأس العالم
موقف قد يضره في مواجهة مونديال قطر الذي لم يتبق له سوى أقل من شهرين , نعم لقد كان لويس فان غال يعتبر أنه لا يمكن المساس به حتى الآن , وهو أكبر هداف في السنوات الخمس الماضية في هولندا , وباستثناء الكارثة سيكون على القائمة حتى لو استمر في المشاركة القليلة في ناديه.

لكن عليه الحذر لأن جاكبو و بيرجوين يظهرون بقوة ويمكن أن تكون الأساسية محل شك

(المصدر : صحيفة سبورت)