بيكيه “برشلونة في أيد أمينة، سواء في الحاضر أو ​​المستقبل”

— ويوافق لاعب البلوغرانا السابق على أن الضغوط الخارجية “تؤثر بالطبع، سواء كنت شابًا أو مخضرمًا”

جيرارد بيكيه تحدث مع منصة المحتوى الرقمي “3cat” باللغة الكاتالونية , لقد فعل ذلك قبل كل شيء لشرح ماهية “كأس المملكة” المنافسة الجديدة التي أنشأها لاعب كرة القدم السابق إلى جانب بقية أولئك الذين هم بالفعل جزء من “دوري الملوك” أو “دوري كوينز” , و هذه بطولة تتنافس فيها كرة القدم للسيدات والرجال معًا

لكن الشخص الذي يعد بالفعل أحد أفضل لاعبي الوسط في تاريخ برشلونة كان لديه أيضًا الوقت للحديث عن الأحداث الحالية المحيطة بالكيان.

ومن بين المواضيع التي تطرق إليها قبل كل شيء أشار إلى لحظة تشافي كمدرب، ومستوى لعب الفريق ونتائجه، وأيضًا كل ما يشير إلى الضغط الخارجي الذي يتعرض له اللاعبون الذين يرتدون قميص البلوجرانا , و بيكيه من أفضل الأشخاص الذين تحدثوا عن الموضوع.

و يعترف بيكيه “مستوى اللعب ليس كما يتوقعه المرء عند مشاهدة برشلونة” ولكن يفهم ذلك أيضا “الأمر كما هو الحال دائمًا، المطالب كبيرة في هذا النادي، وعلى الرغم من أنها ليست سيئة للغاية من حيث النتائج، إلا أن المشاعر ليست جيدة جدًا”.

و لكن أضاف: “نحن في شهر نوفمبر، في بداية الموسم، وننشط في جميع المسابقات، ولا يزال هناك الكثير”.

دعم تشافي
يدرك جيرارد بيكيه أن هذا قد بدأ للتو “الفرق الشابة لديها أشياء إيجابية للغاية والبعض الآخر لا، لكننا في أيد أمينة، سواء في الحاضر أو ​​المستقبل” مع تشافي.

وهو بهذا المعنى يطلب “الصبر” مع أنه يفترض أنه “في فترة ما قبل الموسم، تم التعاقد مع اللاعبين وكان مستوى الطلب مرتفعًا للغاية.” لذلك “كنا جميعا نتوقع أن نكون أعلى قليلا في التصنيف، ولكن لا يزال هناك طريق طويل لنقطعه.”

عندما يتعلق الأمر بالتعمق أكثر في كلمات تشافي حول الضغط الموجود في برشلونة، فهو لا يتردد في الاعتراف بذلك
“نعم، بالطبع يؤثر، هذا واضح”، بالرغم من أنه يشير “عليك أيضًا أن تعرف كيفية التعايش مع هذا الأمر لأنه سيحدث لك طوال حياتك المهنية، سواء كنت شابًا أو لاعبًا مخضرمًا. اللعب في برشلونة يعني التعرض لضغط من الجماهير، من الصحافة. ​​والنتيجة ليست فقط تكفي لانهاء ذلك . ولكن أيضًا اللعب بشكل جيد ومعرفة كيفية التعايش مع كل دلك” ولهذا السبب فقد شدد على “الثقة بنسبة 100% في تشافي , إنه من المنزل، ويعرف ما يحتاجه النادي، ويعرف الرسالة التي يجب تقديمها داخل غرفة تبديل الملابس، ويعرف الوضع الذي هم فيه وكيفية تغييره , علينا أن نواصل الثقة.”

(المصدر / صحيفة سبورت)