نادي برشلونة اخبار برشلونة اليوم من شبكة برشلونة الاخبارية
— قال مدرب شينزن “سنرى” وأضاف “الآن أركز بشدة على عملي في الصين”.
جوردي كرويف ، حوار مع الكادينا سير ، تحدث حول إمكانية الانضمام إلى نادي برشلونة كسكرتير فني , و قال نجل يوهان”سنرى. أنا الآن أركز بشدة على عملي في الصين ”
أعرب عن امتنانه الشديد لتكريم والده ، الذي صادفت وفاته الأسبوع الماضي خمس سنوات “إنه أمر لا يصدق ، ولكن لا يمر يوم لا أجد فيه أحدًا يتذكر والدي , أشخاص يمكنك مقابلتهم ، حتى مقالًا أو لاعبًا أو مدربًا , شخص له علاقة بعالم كرة القدم. لكن في كل يوم ، هناك لحظة عاطفية لشخص يتحدث عن والدي ، إنه لأمر مدهش كإبن أن أسمع مرات عديدة من كان والدي بالنسبة لهم , من الواضح أن هذا التاريخ هو دائمًا أكثر الأيام حزنًا ، فنحن نحزن في يوم وفاته وهو يوم مؤلم , ولكن بعد ذلك تحصل على الكثير من التعبيرات عن المودة التي تمنحك في النهاية لحظة الفخر هذه. تساعدك على قضاء اليوم ، لكنه دائمًا يوم صعب للغاية ”
جوردي كرويف ارتدى نفس المعطف الذي ارتداه والده و ذلك في حملة توعية ضد التبغ وسرطان الرئة قبل 30 عامًا و جمعتهم التكنولوجيا معًا “كنت قد خططت بالفعل للقيام بنوع من النشاط لزيادة الوعي , في النهاية وجدوا طريقة لتجميع إعلانه الرئيسي ، والذي يجب أن أقول أنه عندما أراه لا يزال يلهمني . إنها رسالة قوية وقبل كل شيء لأنه توفي بعد سنوات ”
من الناحية الرياضية ، أشاد بعمل رونالد كومان فيي برشلونة: “أعتقد أن برشلونة لديه بالفعل سلسلة جيدة من العديد من المباريات: أكثر من 90 ٪ من النقاط في عام 2021 , الفريق يأتي من بعيد ، إنه ليس شيئًا لمدة شهر واحد , صحيح أن التعثر مع قادش أشعل ذلك التشاؤم الموجود في كرة القدم , لكن يجب القول أيضًا إنه منذ ذلك الحين قدم الفريق صورة جيدة جدًا أيضًا في الكأس ، أيضًا في الإياب مع باريس سان جيرمان ، . و أصبحفي الدوري على قيد الحياة مرة أخرى “.
وأضاف: “أعتقد أن الاستمرارية مهمة في كرة القدم. لنفترض أن هناك وقتًا ترى فيه نفسك قادرًا على الفوز في أي ملعب , فهل استعاد برشلونة هذا الشعور الآن؟ قطعا , ولهذا السبب لا يزال لديه هذا الخط من المشاعر الطيبة والمزيد والمزيد ، انه يرتفع ”
وبشكل أكثر تحديدًا ، استسلم لكومان: “لديه الكثير من الجدارة وليس فقط لكرة القدم. لقد جاء إلى النادي في وقت صعب فيما يتعلق بتغيير اللاعبين ، والمشاكل المالية ، وجميع المشاكل المؤسسية التي واجهها , و وقع بالفعل وهو يعلم أنها كانت لحظة كوفيد ، و كان هناك العديد من الأشياء التي اجتمعت وتجعل مهمة المدرب معقدة للغاية. لأنه في النهاية يمكن للمدرب القيام بأشياء كثيرة ، لكنك تعتمد أيضًا على ما هو موجود , لقد أمضى سنة تساوي سنتين أو ثلاث ، لأنه عام مزدحم للغاية في جميع المجالات. أعتقد أن العمل في النهاية له مكافأة وقد حصل عليها بالفعل , أعتقد أن حقيقة كونه شخصًا يعرف بالفعل بيئة النادي أعطته الكثير من المزايا , تعرف على كيفية عمل الأشياء في السراء والضراء. وأعتقد أنها ستكون ميزة له ، بلا شك “.
(المصدر : صحيفة MD)