- جونيور فيربو: “أنا على اتصال دائم مع أنطونيو مدرب اللياقة البدنية، وهو يعطينا روتين العمل التدريبي اليومي والاسبوعي”.
- “الآن أحتاج إلى تناول كمية أقل من الكربوهيدرات، لكنني أتبع نفس النظام الغذائي الذي كنت أتبعه من قبل، وهو النظام الذي يضعه اختصاصي التغذية”.
- “دائما تغيير النادي يكلف بعض الشيء، لم يكن شهر سهل بالنسبة لي، الاصابة فرملت انطلاقتي، لكنني أحاول دائما رؤية كل شيء بطريقة ايجابية، انا وصلت إلى نادٍ جديد، كبير جدا، انا أريد حقا أن أكون قادرا على إثبات شخصيتي”.
- “الشخص المقرب بالنسبة لي هو فاتي، وايضا وواغيه على الرغم من انه رحل في يناير، ولكن لدي صداقة كبيرة معه، وايضا مع فاتي، نحب نفس الاشياء، نحب ان نرقص كثيرا، وعلاقتنا اصبحت قوية داخل وخارج الملعب”.
- “فيدال هو الذي فاجأني أكثر من غيره، إنه على عكس ما اعتقدته، يبدو وكأنه محارب، ولكنه شخص جيد حقا، يجعل الزملاء يضحكون دائما”.
- “علاقتي مع سيتين جيدة جدا، كان أول مدرب لي، أول مدرب وثق بي في النخبة، لقد أعطاني تلك الثقة، وشاء القدر أن نجتمع مرة أخرى هنا في البارسا، لكنه لا يزال كما كان في بيتيس”.
اعترف ظهير برشلونة جونيور فيربو بأن الأشهر الستة الأولى من عمره في برشلونة “لم تكن سهلة للغاية” ويأمل أن “يثبت” نفسه عندما تعود المنافسة ، وأن توقفت بسبب جائحة فيروس كورونا .
في مكالمة فيديو من منزله بثتها القنوات الرقمية لنادي برشلونة ، قال اللاعب الإسباني الدومينيكي ، الذي وقع لـ برشلونة من بيتيس الصيف الماضي ، إن “كل تغيير يكلف قليلا”.
و قال “لقد جئت إلى نادي جديد ومدينة جديدة وناد كبير , أنا في فترة التأقلم حتى يتحسن كل شيء , أريد أن ألعب مرة أخرى وأن أكون قادرة على إظهار اللاعب الذي أنا عليه ، والذي أعتقد أنه لم يتم رؤيته بعد “
لكن المدافع البالغ من العمر 23 سنة شدد على أن غرفة الملابس في برشلونة “صحية” وأقر بأنه توقع بيئة مختلفة .
وأشار “مع هؤلاء اللاعبين ، الذين هم جيدون جدًا وفازوا بالكثير ، كنت أتوقع شيئًا مختلفًا عما وجدته , هم يحاولون جعل البيئة جيدة “
في الأشهر الأولى في غرفة ملابس برشلونة ، ارتبط جونيور بشكل خاص مع أنسو فاتي –
“نحن صغار ونحب الرقص” ، بينما أشار إلى أن التشيلي أرتورو فيدال على أنه الزميل الذي فاجأه أكثر من غيره.
وقال “كان ارتورو فيدال عكس ما اعتقدته , تراه بتسريحة و وشم ، لكنه قطعة خبز ، شخص جيد جدا ويحاول دائما أن يضحك الزملاء “
يعيش جونيور الحجز المنزلي ، و الذي وصفه بأنه “ممل” ، يقضيه إلى جانب زوجته وابنته ، التي يشركها في روتين يومي يبدأ بالتدريب الذي صممه المدربون البدنيون من الفريق الأول.
وأوضح “في الصباح توقظني ابنتي ثم أقوم بالتدريب , في فترة ما بعد الظهر ألعب ألعاب الفيديو ، مثل فورتنايت و الفيفا ، ثم ألعب مع الفتاة مرة أخرى ونشاهد فيلمًا “
خلال فترة الحجز ، تجرأ جونيور أيضًا على طهي الباييلا والمأكولات البحرية وكعكة الجزر وبعض الخبز الفرنسي أثناء انتظار تحسن الوضع.
وقال “إنه غريب نوعًا ما , المكان الذي أعيش فيه هادئ للغاية ، عندما كنت أخرج يوم السبت يكون المنتزه ممتلئًا بالناس , الآن تراه فارغًا تمامًا ، إنه أمر صادم “
(صحيفة سبورت)