دي يونغ ، الوحيد الذي كان دائمًا لاعبًا أساسيًا

• كان الهولندي أكثر من استرجع الكرة للبارسا (10) ، مساويًا أفضل سجل له

• بعد بقاء ليو ميسي على دكة البدلاء ضد ريال بيتيس ، ظل فرينكي دي يونغ لاعب نادي برشلونة الوحيد الذي بدأ كأساسي في جميع المباريات الرسمية هذا الموسم , و هي عبارة عن 11 مباراة.

• كما أنهى لاعب الوسط الهولندي أداءً جيدًا للغاية في المهام الدفاعية من المحور ، حيث عاد اليه بعد أن لعب كقلب دفاع ضد يوفنتوس بعد إصابة أراوخو و في ألافيس في الشوط الثاني و في دينامو كييف في دوري أبطال أوروبا.

• بالإضافة إلى ذلك ، أظهر الهولندي مرة أخرى إمكاناته من خلال استعادة 10 كرات ضد بيتيس , رقم يعادل الرقم الشخصي القياسي المسجل في الموسم ضد سيلتا في باليدوس ، حيث استرجع الهولندي أيضًا 10 كرات.

• كان ثاني أفضل سجل له في الكلاسيكو ، حيث استعاد 9 كرات.

• ضد فياريال وفرينكفاروس أنهى المباراة برصيد 6 مستعادة , ضد خيتافي وألافيس برصيد 5 , أربعة ضد إشبيلية واثنان في ملعب يوفنتوس وهو أسوأ سجل له في هذه الإحصائية .

• ثقة كومان في الهولندي كوفئت في المباراة ضد بيتيس , كان دي يونغ واحدًا من أفضل لاعبي برشلونة ، حيث تمكن الفريق أخيرًا من ثني فريق فيرديبلانكو ليحصل على النقاط الثلاث.

• بعد الموسم الأول من التكيف ، أصبح هذا الموسم مناسب للهولندي , وبدأ في إظهار ذلك , في مباراة سيطر فيها اللعب العمودي ، تمكن دي يونغ من استغلال إحدى أفضل فضائله: السيطرة , وكان لاعب الوسط من اللاعبين الذين تحملوا مسؤولية التغلب على الضغط الشديد من بيتيس وفعل ذلك بنجاح كبير.

• كان تأثير دي يونج على مباراة برشلونة عالياً للغاية , كان في كل مكان و قام بتسريب تمريرات عمودية سمحت لبرشلونة بالتغلب على خطوط رجال بيليجريني.

• بالنسبة لمشروع كومان الجديد ، من الضروري أن يجد دي يونغ مكانه.

(صحيفة MD + SPORT)