- في مقابلة صادقة ومحبوبة مع فرانس فوتبول ، تحدث رافينيا عن شقيقه تياغو وعلاقته به وكيف هو لاعب بايرن ميونيخ.
- يقول “عندما كان أطفال ، كان تياغو صبيًا جادًا ومركّزًا للغاية. كان بالغًا بجسد طفل ، ولديه أفكار واضحة , لقد كان لاعبا جيدًا جدًا وقبل كل شيء مسؤول , هذا أكثر ما أتذكره ، أنه كان مسؤولًا جدًا جدًا عن الأشياء من حوله, كان تياغو دائمًا أهدأ من لجميع ، جادًا و مجتهد “.
- رافينيا يسلط الضوء على هذه الجودة “إنه شيء حافظ عليه دائمًا في كرة القدم طوال مسيرته , يتحدث كثيرًا ويشرح الأشياء وينقلها إلى زملائه , مع تياغو كنا منفصلين لمدة عامين و هو قد علمني الكثير ونصحني ، سواء في الحياة الشخصية أو المهنية. “.
- كان رافينيا واضحًا عندما قررت العائلة أن تياغو سيكون لاعب كرة قدم “لدي ذاكرة خاصة للغاية ، في وقت سيلتا فيغو ، المدرب كان والدنا , و شاهد تياغو يلعب عندما كان عمره 10 سنوات عندما كنا في غاليسيا , وأتذكره وهو يقول “هذا الصبي سيكون لاعب كرة قدم.””
“أتيحت لي الفرصة لرؤيته يلعب كرة الصالات , لقد كان مختلفًا تمامًا عن البقية … كان لديه حقًا شيء مميز , من الواضح أن هناك دائمًا العديد من المعايير التي تؤثر عندما يتعلق الأمر بأن تصبح محترفًا , لكن لاحقًا ، في سن 15 ، لم يكن هناك شك أنه سيكون لاعب كرة قدم. ليس لدي شك “.
- يقول رافينيا إن شقيقه لعب في مواقع مختلفة بين برشلونة وبايرن ميونيخ ” في بايرن ميونيخ يلعب حيث أصبح حقًا” صانع العاب”، الشخص الذي يصوغ ويوجه لعبة الفريق , في برشلونة كان دائمًا لاعب خط وسط هجومي. حدث هذا التطور في وقت لاحق وخاصة في ألمانيا ”.
- أسلوب لعب تياغو “البرازيلي” لا شك فيه “نعم ، لديها هذه الجودة ، هذا الإبداع , وأيضًا اللعب المرن ، لعبة الشارع , العيش مع الكرة بطريقة ما. وهذا المزيج الطبيعي بين ذلك وبين تعلمه الأوروبي – لأنه لاعب “أوروبي” – قد بنى شيئًا جيدًا للغاية , لقد كان شيئًا يمتلكه والدنا أيضًا ” في إشارة إلى مازنيو.
- يقول إن كلاهما تعلم الكثير في لاماسيا “في حالتي تعلمت الكثير , أعطتني لاماسيا الأساسيات لفهم ما يحدث في الملعب وأن أصبح لاعب كرة قدم أفضل , في حالة تياغو ، كان تعلمه أكثر تكتيكية لأنه في الأساس كان لديه كل شيء ورأى الجميع أنه مختلف , كانت اللحظة الحاسمة عندما كان في برشلونة ب وأعطاه بيب جوارديولا الثقة لاتخاذ الخطوة للنخبة , إن المدرب الذي له أهمية كبير في مسيرته ، وهو من أفضل المدربين في العالم ، والذي يمنحك الفرصة ويرشدك ، ذلك مفيد حتمًا , و ترك له مجالًا من الحرية ليصبح لاعب كرة القدم كما هو اليوم “.
(صحيفة MD)