- احتل الشاب مكان البرازيلي ويولد المزيد في الهجوم
- كان الدور الرئيسي لـ ريكي بويج في مباريات الدوري الأخيرة أحد الأخبار الجيدة لفريق كيكي سيتين على الرغم من خيبة الأمل العامة بشأن فقدان اللقب.
- الخطوة المتوقعة لريكي إلى الأمام حدثت في الفترة الأخيرة من الموسم , احتل ريكي المساحة التي يجب أن تكون من الناحية النظرية لآرتور ، اذي تم استبعاده نهائيا من المدرب بعد انتقاله إلى يوفنتوس , لقد تجاوزه ريكي الذي أعطى الفريق المزيد من النضارة و اللعب لعمودي .
- انتهز ريكي الفرصة التي أعطاها له سيتيين وبدأ في الاستفادة منها ، ليحصل على الحق في الاستمرارية في نهاية الموسم التي يمكن أن تكون مثيرة مع دوري الابطال , في بعض الإحصاءات ، تظهر مساهمة ريكي الأكبر من ارثور ، الذي كان موسمه مخيباً للآمال
- قبل كل شيء ، يمكن ملاحظة تفوق ريكي فيما ما هو أبعد من الأرقام: العمودي والنضارة والديناميكية , على الغم من أنه غير قوي بدنيا إلا أن حماس الشباب للاعب خط الوسط الكاتالوني ينعكس في بعض إحصائيات SofaScore في مشاركته في الفريق الأول.
- على سبيل المثال ، ريكي بويج لديه تمريراتين حاسمتين ، واحدة فقط أقل من آرثور ميلو ، على الرغم من البرازيلي لديه ضعف عدد المباريات: آرثر لعب هذا الموسم 21 ، 14 منهم كأساسي ، في حين أن بويج لديه 11 مباراة ، فقط 5 كأساسي
- مشاركة ريكي في مناطق الهجوم أعلى أيضًا من آرتور , يبلغ متوسط ريكي 1.74 “تمريرة مفتاحية” في المباراة ، و 0.90 لـ ارتور , لاعبين متشاهين في دقة التمريرات ، من اللافت للنظر أن آرثر خلق أربع فرص تسجيل أهداف واضحة ، و ريكي خلق 3
- الاستنتاجات التي يمكن استخلاصها من إحصائيات كلا اللاعبين أن نستنتج أن برشلونة يفوز حاليًا باستبدال آرتور بـ ريكي , الشاب له وجود أكبر في خلق الخطر ، و في التمريرات المتقدمة , وفوق كل شيء ، فإنه يخاطر أكثر ويجلب الإيقاع والنضارة والإبداع.
(صحيفة MD)