— ميسي قال في تصريحاته الأخيرة، انه كان على وشك الذهاب إلى طبيب نفسي، بسبب الضغوطات التي عاشها في الصيف الماضي، وعلى الأرجح كان سيذهب إلى الطبيبة النفسية “إيما بويغ” في برشلونة، والتي كانت مسؤولة عن علاج اندريس انييستا عندما أصيب اللاعب بنوبات اكتئاب.
- صرح ليو “كان يجب أن أذهب إلى الطبيب النفسي لكنني لم أذهب أبدًا. لماذا؟ لا أعلم ، من الصعب بالنسبة لي أن أتخذ هذه الخطوة على الرغم من علمي أنني بحاجة إليها . أصروا على أن أذهب. أنتونيلا عدة مرات ، كنت بحاجة الى ذلك , أنا شخص أحتفظ بكل شيء لنفسي ولا أشاركه ، ولم أتخذ هذه الخطوة أبدًا , أعلم أنني بحاجة إليها لما أفعله يومًا بعد يوم ، ولما يجب أن أفعله ، وأنه سيفيدني جيدًا ، لكنني لا أفعل ذلك ” .
- أعادت هذه الكلمات من ليو ميسي إلى صحفي جوردي إيفول التركيز على شخصية عالم النفس الرياضي.
- المختص النفسي أصبح يتواجد المحترف بشكل متزايد في كرة القدم النخبوية ، بعد أن تم قبوله بشكل طبيعي أكثر في التخصصات الأخرى ، و أصبح جزءًا من الحياة اليومية للعديد من الرياضيين مع ضغط كبير أو أكثر من العديد من لاعبي الدرجة الأولى.
- كان من المفترض أن يذهب ميسي المحترف لكنه لم يذهب , و على الأرجح الى “إيما بويغ” ، أخصائية علم النفس في برشلونة لمدة 15 موسماً.
- “إيما بويغ” كانت واحدة من المسؤولين ، إلى جانب محترفين آخرين ، عن علاج أندريس إنييستا عندما أصيب اللاعب بنوبات اكتئاب.
- أراد أندريس نفسه أن يسلط الضوء على مشاكله في وقت لاحق ، على وجه التحديد بهدف مساعدة من كان في نفس الموقف ، وبطبيعة الحال ، بهدف إزالة أي وصمة عار أو تسمية على شخصية علم النفس الرياضي في نخبة كرة القدم.
(صحيفة الماركا)