- غاريث بيل ، الذي كان بالمناسبة موضوع النكات بالأمس بعد ظهوره الأول المليء بالأحداث تحت قيادة مورينيو ، إرثه في اسبانيا كان له بالفعل وريث.
- وريث بيل لا يلعب الغولف ، ويتحدث الإسبانية بشكل أفضل بكثير ، بل إنه يتعامل مع مشجعيه من خلال قنوات الاتصال المختلفة
- إنه الهدف الجديد للمضايقات الإعلامية , و اسمه أنطوان غريزمان
- سيكون من الأسهل على غريزمان الفوز بكأس العالم مرة أخرى مقارنة بالفوز بالرأي العام , كل ما يفعله ويحدث له هو في الاعلام خطأه وحده حصرا, و لا علاقة له بالحالة الرياضية لزملائه في الفريق ، وعجز مدربيه ، ومناخ الحرب الأهلية التي تنفث في كيان برشلونة .
- دخل غريزمان من الباب الخلفي ولم يحجز مقعدًا في غرفة الملابس أبدًا.
- غريزمان قام بكتابة تاريخ كل مباراة بالفعل , على الأقل في القسم السلبي , بين الخوف من ميسي ، والسحر الذي ينفثه أنسو ، وعودة ظهور كوتينيو ونضارة الأسماء الجديدة مثل بيدري أو ترينكاو ، لقد حكموا على بطل العالم بالفعل , و يتلقى سهام الاعلام من كل الجهات .
- و هذا لن يغيره حتى بتسجيل هاتريك ضد مدريد , غريزمان هو بيل الجديد في الدوري الاسباني.
(صحيفة الماركا)