فرينكي دي يونغ يعيد الجدل للواجهة

— ساعد رافينها من خلال لعب تمريرة عبقرية في النهاية وأظهر شخصيته المتنامية

تزامنت واحدة من أكثر مباريات سيرجيو بوسكيتس سوءاً هذا الموسم مع واحدة من أكثر مباريات فرينكي دي يونغ اكتمالاً ، مما تسبب في عودة الجدل.

متى يأتي الرهان على الهولندي كلاعب خط وسط محوري بدلاً من وضعه في الداخل ووضع جافي على مقاعد البدلاء؟

تشافي لديه الحجج للدفاع عن خطته , إنه لا يؤمن بدي يونج أمام الدفاع لأنه هناك يفضل اللاعب الذي يتوقف ، والذي لا يعاني عندما ينظر للعبة من الخلف والذي يحتفظ بالمركز أكثر من الناحية التكتيكية , وهذا هو وصف بوسكيتس.

إنه يقدر فرينكي أكثر لانطلاقاته ، وقدرته على التغلب على خطوط الضغط بالقيادة ولإمكاناته في الوصول إلى المرمى المنافس الذي يجب عليه استغلالها .

لكن دي يونغ الذي بدأ بنية النادي بنقله ، هو أخيرًا يعيش موسمه الرائع في برشلونة , وهو لا يهتم بما إذا كان في الداخل ، أو محوريًا أو حتى قلب دفاع ، وهو المنصب الذي شغله في الدقائق الأخيرة في السرادار والذي قدم مساعدة بارعة لرافينيا لجعل النتيجة 1-2.