- آرتور ميلو قرر عدم الالتحاق بتدريبات برشلونة قبل انتهاء علاقته التعاقدية بالنادي
- هناك العديد من الأسباب التي دفعت نادي برشلونة إلى اتخاذ قرار ببيع لاعب الذي جاء باسم “تشافي الجديد” والذي سيغادر بألم أكثر ومع جدل جديد بعد الخلي عن مسؤوليته كمحترف في برشلونة
- في المقام الأول ، لا يمكن إنكار أن برشلونة وقع مع آرثور ميلو لجودته وموهبته , في مكاتب برشلونة , وفي سن 21 ، وقعوا على رجل تم استدعاؤه لقيادة خط وسط برشلونة لسنوات , كانت توقعات الأمانة الفنية بتوقيعه أنه بعد فترة صغيرة من التكيف ، سينتهي به الأمر بفرض نفسه في الوسط وأخذ قيادة الفريق ، ولكن كل شيء أبعد من الواقع.
- لم يحصل مع إرنستو فالفيردي ولا كيكي سيتين على الاستمرارية والنتائج المتوقعة , و هناك عدم انتظام ، و مرتبط في كثير من الأحيان بالمشاكل الجسدية ، مما جعل آرثور ليس رجلاً لأي من المدربين اللذين كان تحت قيادتهم ، وعندما أعطوه فرصًا لم يكن يستغلها
- عانى ارتور تسع إصابات مختلفة في موسمان تقريبا قضاه في نادي برشلونة.
- بصرف النظر عن حقيقة أن الأداء على أرض الملعب لم يكن ما كان متوقعًا ، فقد ساعدت الجوانب غير الرياضية النادي على اتخاذ قرار بنقله , أشهرها كانت الرحلة الشهيرة إلى باريس لحضور عيد ميلاد نيمار قبل يومين من لعب كلاسيكو برشلونة – مدريد. قرار لم يكن جيدًا واعترف لاعب نفسه بأنه خطأ , قال آرثور ميلو في ذلك الوقت: “لقد أخطأت في الذهاب إلى هذا الحفل وأتحمل مسؤوليتي”.
- لكن بعد ذلك , شعر النادي بالسوء لأن ارتور شوهد و هو يتزلج على الجليد في أندورا أثناء وجوده في إجازة و هو يعاني من اصابة العانة المتكرر التي طاردته في السنوات الأخيرة
- لكل هذا ، للاضافة للمستوى الرياضي الذيلم يكنكما هو متوقع ، قرر النادي أن أفضل شيء هو نقله إلى يوفنتوس الذي دفع من أجله 72 مليون يورو بالإضافة إلى 10 في المتغيرات في العملية التي فيها برشلونة مع بيانيتش مقابل 60 مليون زائد 5 في المتغيرات.
(صحيفة MD)