لونغليه: “أعيش الوضع من الداخل , لأن والدتي ممرضة “
منصور أحمد
لونغليه: “أقوم بالتدريبات اليومية حسب الخطة التي تُرسل إلي من المعد البدني في نادي برشلونة، لدي مرآب للعب كرة القدم، وأفتقد اللعبة كثيراً”.
الحجز ؟ “أنا أعيش هذا الحجز مثل أي شخص آخر. آمل أن أتمكن من الخروج. أنا محظوظ لامتلاك منزل مع حديقة تسمح لي بترويح عن نفسي من وقت لآخر. أعتقد أنها فترة صعبة بالنسبة للجميع”.
وضع مشابه بين فرنسا و اسبانيا ؟ “نفس القواعد كما في فرنسا ، حجز صارم. الآن يمكن للأطفال الذهاب في نزهة في الشارع. لا يوجد العديد من المتاجر المفتوحة. فقط المتاجر الضرورية للعيش”
يومي ؟ “أستيقظ في العاشرة. أبدأ التدريب اليومي الذي يرسله إلينا مدرب اللياقة البدنية في برشلونة ، والذي أحاول تحقيقه. يتركز على تقوية عضلة القلب …”
لعب مع الكرة القدم ؟ “لدي مرآب كبير للعب هناك. ثم هناك الحديقة ولكن هناك الامر أكثر تعقيدًا لأنني في الجبال. أفتقد كرة القدم كثيرًا.”
فترة الحجز ؟ “أغتنم هذه الفرصة لأتصل بالجميع لأنه عندما تكون في منتصف الموسم ليس لديك وقت لكل شيء , أتصل بجدي ووالدي وزملائي في مرحلة الطفولة. إنها فترة مثيرة للاهتمام , و أهتم بأوراقي وأرى مسلسل مثل الفايكنج “.
الطبخ ؟ “أنا لست طباخًا لكنني بدأت أتعلم قليلاً وفي الليلة الماضية قمت بعمل فطيرة تفاح. تبدو جيدة. يجب أن أعترف بأن شريكتي ساعدتني. لم أفعل ذلك بمفردي.”
تأجيل بطولة كأس الأمم الأوروبية ؟ “إنه أفضل قرار لأنه في حالة القدرة على اللعب كانت ستكون بدون جمهور”.
والدتك ممرضة ؟ “يجب أن نشيد بالذين في المستشفى ، والذين يعملون لجلب الطعام لنا ، في وسائل النقل لجعل الحياة أسهل. يجب أن نخلع قبعاتنا لجميع هؤلاء الناس لأنهم يخاطرون من أجلنا. يخرج الناس أيضًا في الساعة الثامنة للشرفات ليشكروا جميع الطاقم الطبي على هذا الجهد… يمسني ذلك كثيرًا ، من بين أمور أخرى ، لأن والدتي ممرضة. أعيش الوضع من الداخل. نتحدث وتقول لي إنهم يمرون بفترة صعبة لأنهم لا يمتلكون دائمًا كل المواد المناسبة وعليهم التكيف.””
