أرتور ميلو

ما الذي افتقر إليه آرتور ميلو ليحقق النجاح في برشلونة؟


  • والدة آرثور على حق , الآن حان الوقت لقول عيوب آرثور في برشلونة , سيكون من المحزن ذلك , والأكثر عندما يتم سرد عامين للبرازيلي في برشلونة بين الأفضل والأسوأ يومًا بعد يوم.
  • منذ مباراته الأولى في الكامب نو (كأس السوبر ضد إشبيلية) أدرك الاعلام أوجه التشابه التي يمكن أن تكون عنده مع تشافي ، حتى قبل أن يدرك تشافي ذلك , و سرعان ما أشاد به ميسي علنًا ، وهي علامة على أن آرثور كان لاعبًا رائعًا.
  • و أيضا تم نشر صوره في الحفلة مع نيمار و طلب الصفح بعد ذلك ثم ذهب الى التزلج على الجليد في أندورا و هو لازال يعاني من مشاكل في العانة و التي بقية المستمرة.



  • رغم كل ذلك , كانت مشكلة آرثور هي في كرة القدم: و هو عدم وجود مدرب يؤمن به ، ليجعله ينمو و عمل أكثر على نظام تحديد المواقع بحيث – مع سيطرته الكبيرة وتمريرته القصيرة المتقنة – كان سيكون أكثر تسييرا للمباراة
  • مع غوارديولا كمدرب ، كان سيكون آرثور اليوم أفضل بكثير منه مع قالفيردي و سيتين ، حيث كان يتلاشى اللاعب و هو في عمر 23 سنة ، و كان لعب الـ 90 دقيقة حلم بالنسبة له .
  • بعد عرضه ضد توتنهام ، أعطاه فالفيردي 10 مباريات متتالية ثم نبذه , بالنسبة لإرنستو فالفيردي ، كان ارتور اللاعب رقم 14 في الفريق , أمامه لم يكن هناك سوى أومتيتي و الينيا و مالكوم منحيث دقائق اللعب , مع ستين , لعب فقط في المكامب نو , و بدون ثقة لا أحد ينمو , في الأساس مشكلة أرتور كانت إدارية , لم يعرفوا ادارت موهبة شابة ستغادر لليوفي .

(صحيفة MD)