بيكيه و ألبا

محاكمة أعمدة الفريق الثلاثة

  • بإستثناء ميسي وبيكيه اللذان قدما أداءا جيدا وكانا حاسمين في الليغا وهو الشيء الذي يشفع لهما، إلا أن أصابع الإتهام توجه لألبا، بوسكيتس وسواريز.
  • هناك سواريز الذي ما إنفكت تطارده هواجس التسجيل خارج الكامب نو في دوري الأبطال بحيث كان آخر هدف سجله خارج الميدان في 2015،هذا الأمر لا يمكن أن يكون سبباً لإنتقاده خصوصاً هذا الموسم كان أفضل لاعب خارج الميدان حيث اهدافه كانت حاسمة أمام كل من ليغانيس،خيتافي، إسبانيول، سوسيداد وسيلتا
  • إطلاقا لا يجب التشكيك في مستوى وأداء ثالث أفضل هداف في تاريخ النادي إلا أن لدى اللاعب مؤخراً مشاكل حقيقية على مستوى ركبته اليمنى بالإضافة أنه يعاني بدنياً في حال قيامه بمجهود بدني كبير في المباريات.
  • بوسكيتس , في مواجهة أولئك الذين يدافعون عن حكمته الفريدة لقراءة المباريات ، هناك نقاد يعتقدون أن كثافة المباريات قد تجاوزته بالفعل وأن الوقت قد حان لتولي دي يونغ هذا المنصب , ، لدى بوسكيتس عقد طويل حتى عام 2023
  • اللاعبين الثلاثة سيكونون تحت أنظار المتابعين والنقاد خلال مباريات دوري الأبطال.

(صحيفة الاس)