رافينيا

بشرى سارة لرافينيا

رافينيا أسكت منتقديه بلعبة رائعة

البرازيلي لم يسجل هدف الفوز فحسب ، بل كان هو أكثر من أرسل عرضيات ، و من راوغ ومن سدد


رافينيا احتاج إلى مباراة مثل مباراة الأحد ضد فالنسيا ، و مشجعو برشلونة أرادوا أن يروا البرازيلي يعمل بكامل طاقته في كامب نو سبوتيفي.

ذهبت جائزة أفضل لاعب في المباراة إلى سيرجيو بوسكيتس الذي قدم مباراة ممتازة بمساعدة بارعة في هدف رافينيا , لكن لم يكن البرازيلي هو صاحب هدف الفوز فحسب ولكن كما تظهر الإحصائيات التي جمعتها أوبتا فقد كان لاعب برشلونة الذي خلق أكبر قدر من الخطر وأزعج دفاع الخصم بقوة أكبر.

منذ البداية كان من أكثر الذين تدخلوا في اللعبة (72) اثنان فقط من كوندي (74) وكريستنسن (74).

وكان لاعب برشلونة صاحب أكبر عدد من الفرص (4) ، بثلاث تسديدات وواحدة في المرمى.

حاول رافينها مرارًا وتكرارًا لدرجة أنه ألقى ما يصل إلى سبعة عرضيات وحاول في ثماني مراوغات نجح في ثلاثة منها , قام بتدخلين واحد ناجح واسترد أربع كرات.

ارتكب الجناح البرازيلي خطأ وتسبب في أخر في الدقيقة 87 التي لعبها قبل أن يحل محله أنخيل ألاركون.

بشرى سارة لرافينها الذي سقط مؤخرًا من قائمة المنتخب البرازيلي والذي اتخذ بهذا الأداء ضد فالنسيا الخطوة الأولى نحو العودة إلى ‘سيلسياو’.

(المصدر / صحيفة MD)

تعليق واحد